مهرجان الملك عبد العزيز

رفعوا الأسعار دبل الدبل ثم أخذ المصنع ضريبة بعدها الموزع أو الوكيل ثم البائع واخيرا تجمعت على المستهلك مع الأسف الشديد أصبح قوت الناس ومصالحهم بيد هؤلاء التجار المتجاوزين

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ههههههه بعدما انتهت حاجتهم منهم طردوهم وشووهم في مواقف السيارت وبعد مالتفت اليهم النائب المقعد وانتشر مقطع مصور بكاميرة جوال عن حالهم فطنوا لهم الان اي معذورين مش فاضين لاي شي قدر ماهم الان قاعدين يتقاسمون السرقة ويعوضون خسائرهم التي صرفوها على كلابهم للتزوير وسرقة الرئاسة

انصح نفسي واخواني تلمسوا أوضاع اقاربكم وجيرانكم ولا تنسوا كسوة الشتاء لهم في مثل هذا الوقت تكون أفضل صدقة

ناوين يعوضون الانفاق الباذخ الذي صرفوه للترويج لحملتهم ومليارات الدولارات التي دفعت للتزوير الهائل في نتائج الانتخابات والانفاق الملياري مقابل الرشاوي التي دفعت لشراء مواقف مؤيدين للخرف بايدن وبقية الدلاديل من جورج سوروس والمانيا وغيرهم من لوبيات الاستنفاع