في محاولة فاشلة، ليست الأولى من نوعها، نشرت صحيفة إسرائيلية يديرها مهندس المؤامرة القطرية الإسرائيلية عزمي بشارة، مقالا يحاول التشكيك في موقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية وموقفها من صفقة القرن.
اللافت للنظر أن كاتب المقال فلسطيني، يحمل الجنسية الإسرائيلية، وحاصل على الماجستير من جامعة تل أبيب.
ويقول المقال الهزلي، إن السعودية «باعت فلسطين للمرة الثانية، وخانت القضية».
وكالعادة «الكلاب تعوي والقافلة تسير»، فموقف المملكة من صفقة القرن التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، معلن وواضح.
وكانت المملكة قد جددت التأكيد على دعمها لكافة الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
وبذلت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، جهودا كبيرة رائدة في نصرة الشعب الفلسطيني الشقيق، لا يمكن لأحد نكرانها.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
يحمل الجنسية الاسرائيلية ويتحدث عن القضية
الفلسطينية ويعيش بين مطايا ايران …هزلت
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عاااد طالع من يتكلم * أكبر خاين للفلسطينين * عزمي الكلب الناطق لقطر ***
*
أنبح زي ماتبي ماراح يسمع لك غير الكلاب والمرتزقة أمثالك **
*
مملكتنا الغالية ( يا جبل ما يهزك ريح ) *** (^_^) ***
عزمي بشارة
الكلب النابح والبوق الناعق
باع أصله وأرضه وشرفه
وش ترتجون منه
مفروض مثل الكلب الخسيس هذا
ماينعطى وجه ولا أحد يرد علية
لأنه مجرد حصالة نقود معدنية
كل ماترمي فيها بقرش تسمع له رنه وتختفي فجأه
اخزاهم الله بياعين الارض والعرض ، ضراب اليهود ..
اخزاهم الله بياعين الارض والعرض ، ضراب اليهود ..
وجه البومه خله ينبح مثل الكلاب اعزكم الله
هؤلاء الكلاب امثال عزمي بشاره واعوانه لا يستحقون الرد عليهم
المسؤلين الفلسطينين يعرفون موقف المملكه من القضيه الفلسطينيه وماذا قدمت سياسيا و ماليا للقضيه الفلسطينيه
الذي يثير الدهشة والاستغراب حقيقا،ليس فيما يكتبون او يصرحون..تجاه معاداة السعودية
بل في حساسية السعوديين المفرطة التي لا داعي لها عندما توجه لدولتهم الاتهامات ببيع القضية الفلسطينية..
الإسرائيليين اشتروا فلسطين منذ سنوات واسسوا عليها دولتهم وأصبحت عضوة في الأمم المتحدة واكبر قوة عسكرية في المنطقة..ومايزال الحديث عن بيع فلسطين والقضية الفلسطينية مستمر.
دعونا نركز على الوطن والشعب والتنمية المستدامة، لا كلما يصدر في الإعلام..
السعودية
منذ تأسيسها وهى تتعرض للهجمات الإعلامية،موقعها واقتصادها ودورها السياسي يجعلها عرضة للهجمات، مصر وإعلام جمال عبدالناصر قال الكثير عن السعودية والآن إعلام إيران الشيعي الرافضي والموالي له في لبنان وغيرها والإعلام القطري..
الدولة التي يتلاحم فيها الشعب والقيادة ، يعطيها الحصانة القوية المانعة وهذا يتوفر في السعودية.
على بالهم يخرج الشعب السعودي للشوارع مظاهرات وفوضى عارمة عندما يسمع أن السعودية
( باعت القضية الفلسطنية ) الشعب السعودي يهمه برامج وزارة الإسكان والحصول على سكن ووظيفة وزوجه وسيارة..
القضية الفلسطينية لن تأكله ولا سندوتش بيض مسلوق او شاورما.
اترك تعليقاً