استمرارا لمتابعة آخر المستجدات بواقعة انتحار الطفل عبدالرحمن الأحمري بسبب لعبة الحوت الأزرق بأبها، أكد عم الطفل الضحية أنهم لم يلحظوا على الطفل أي علامات مريبة قبل انتحاره.
وأوضح عم عبدالرحمن أنه كان من خيرة أبناء أخيه محافظًا على صلواته ويرافق أباه أينما كان ونجده دائمًا بجواره لمساعدته في أي أمر يحتاجه.
ولفت إلى أنه لم يكن “عدائيًا ” أو حتى بدت عليه ملامح العنف بل على النقيض تمامًا كان طفلًا بشوشًا محبًا للجميع ذو ظل خفيف وفي بعض الأحيان كان يؤذن للصلوات في مسجد الحي حيث كان ملازمًا لصلاته دائمًا، بحسب المدينة.
وأشار العم إلى أن عبدالرحمن لم تظهر عليه أي علامات تدعو إلى الشك بل بالعكس تمامًا ذهب في ذات اليوم مع والده لصلاة المغرب وعادا لإكمال إفطارهم كون الأسرة كانت صائمة.
وكشفت أسرة عبدالرحمن عن رسالة كتبها لوالدته تعبيرا عن حبه وتقديره لها، قال فيها :
” أمي الحبيبة: أبدأ الحديث بالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمي الغالية يامن عشت حياتك كي تربيني وتعلميني معاني الحياة، وقد بذلتي جهدك لكي تصنعي رجلا، بقد ربيتني أحسن تربية، وأنت التي صنعتي لي الطريق.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ” .
إقرأ أيضًا:
التعليقات
ايش حكاية الحوت الازرق اللي كل يوم طالع لنا واحد منتحر بسببه في انحاء العالم ؟
معقوله لعبه تدفع الانسان للانتحار ؟
ارحمة الطفل واهلة
مات لما جاء أجله.. والله يرحمنا وأياه…قفلوا الباب ..فالمهم الآن مناقشةالمسبب حتى لا يتكرر مع غيره
شفت مقا بلت ابوه الله يربط على قلبه هو وامه واخوانه جميعا يارب والله يرحمه ويتجا و عنه
خلاص رجيتونا
مئات الناس ماتو من الاهمال الطبي والفساد
محد تكلم عنهم
انتحر وانتهى ,, الله يخلف على اهله ,,
,, بلاش مسلسل هندي ,,
هذا من الغزو الفكري من الغرب للمسلمين فالالعاب الاكترونية الخاصة قد نجد به المخالفات الشرعية ولا نرغب بوصولها لاطفالنا وهم بهذا السن ولو كانت خاص بالكبار لقلنا شيء عادي ولكن اذا تعود عليها الصغار فقد تفتح لهم أبواب كثيرة
حسبي الله ونعم الوكيل و والله ان القلب ليحزن
الالعاب مضره انتبهوا لعيالكم … ما ماتوا هالنوعيات ?
والله مشكله كبيره الله يستر عندي والولد يعلب عبلاستيشن كثير عجزت اقنعه عنها الحل يامن عنده حل يفيدني هذي الالعاب الاكترونيه خطيره جدا
الله يرحمه ويصبراهله وحسبناالله ونعم الوكيل
لابد من حل اولادنا قديما يكونون معنا وبالمجالس مع الرجال ويتعلمون العادات الحميده وسلوم الرجال ويرحبو بالضيوف ويحسون بالامان ونحنو كذالك نرتاح لوجودهم معنا الان نتركه ينعزل وينطوي علي نفسه مع هالبلاوي الي مانعرف حنا الكبار عنها شي وفيها مافيها من الاعداء
أطفال هذا الجيل لديهم قدرات هائلة في التعامل مع الإنترنت والهواتف الذكية والتقنية بشكل عام ولديهم القدرة على إخفاء أو إظهار مايفعلونه وأغلبنا مقارنة بهم نعتبر جهلة في هذا المجال .. صادقوا أبناءكم وانتبهوا لهم واحذروا من الألعاب الإلكترونية المشبوهة التي تؤدي الى ما لا يحمد عقباه
الله يرحمه ويغفرله يااااارب
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ?
هذا كله نتيجة من إهمال الآباء يجب أن يراقبوا ويهتموا لأبنائهم اكثر من ذلك
طيب وين الغريب في الموضوع
ولد مسلم ومن عائلة مسلمة
أكيد لازم يصلي?
اترك تعليقاً