‏روى المسعف عبدالرحمن باحميد قصة إنقاذ سيدة كبيرة في السن بموسم الحج كانت حالتها حرجة ولكنها أصبحت مستقرة الآن.

وقال باحميد :” من المواقف الخالدة في ذاكرتي، أثناء تطوعي في حج ٢٠١٩، كانت هناك حاجة مسنة وكانت حالتها حرجة جدا كادت تلتقط أنفاسها الأخيرة، ونحن كنا مارين بالصدفة وجدنا مجموعة من الناس حولها وهنا تدخلنا بشكل مباشر وسريع وتمكنا من إنقاذها رغم صعوبة الموقف، وبفضل الله تحولت الحالة بعدها وأصبحت مستقرة ”