تشهد مصر في الآونة الأخيرة عدد من جرائم قتل الزوجات لأزواجهن بطرق بشعة، الأمر الذي أصبح أشبه بالظاهرة.
وفي هذا السياق، أرجع أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر في مصر الدكتور أحمد كريمة، سبب كثرة تلك الجرائم إلى عدة أسباب من بينها الزيادة السكانية.
وقال كريمة: “الجريمة قديمة قدم البشرية، وأول جريمة قتل حدثت بين أخوين، وكانت هناك مؤامرة لإزهاق روح سيدنا يوسف من أخوته”.
وتابع: ” زيادة الجرائم ناتج من كثرة السكان، وضعف الدين، وتراجع مكارم الأخلاق، أصبح هناك استهانة بالدماء”.
وأشار إلى أن جرائم قتل الزوجات لأزواجهن لم تصل للظاهرة، وهي عبارة عن حوادث فردية، ولكنها غريبة على طبيعة الشعب المصري -على حد قوله-.
اقرأ أيضا:
التعليقات
والمثل يقول : قتل الرجل ولا قطع لغلوغته .
الله يهديه مالها علاقة كثرة السكان بالقتل . تبرير مرفوض تماما السبب هو قلة الايمان وعدم الخوف من الله وقلة التمسك بالدين والجهل بالاحكام وعدم الاهتمام بدراسة الدين بتمعن وتفقه منذ الصغر وهذي مصيبة مقبلة على كثير من الدول العربية اللي استبعدت مواد الدين من مناهجها. عموما الله يحفظ مصر واهلها وكل دولنا يارب
وما دخل زيادة السكان بالظاهرة؟! اليابان والصين وإندونيسيا …مكتظة بالسكان لم نسمع عن تلك الظاهرة في تلك الدول! الأمر يحتاج إلى دراسة اجتماعية
قبح الله وجهك الا تعلم ان السبب هوالوازع الديني لاغير كثير من الشباب والشابات لايعرفون من الأسلام الا اسمه هل تعلم ذلك؟
لقد شاهدنا ذلك في مقابلات تلفزيونية على الهواء مباشرة حين يسأل المذيع : هل سم النبي محمد عليه افضل الصلاة والتسليم هل اسمه عيسى ام موسى فلم يستطيع احد الأجابة بل سؤلوا كم عدد الفروض وكم عدد ركعاتها ويجيبوا
جبت الذيب من ذيله ..
لو السيف الاملح ينسف رقبت كل قاتل بعد الجريمه مباشرة ماكان كثر القتل
الله يعز وطني السعوديه وحكامه
جرائم القتل في مصر متابدله بين الازواج والعياذ بالله
اترك تعليقاً