شيعت وزارة الداخلية في الكويت، عصر اليوم، جثمان رجل المرور “عبدالعزيز الرشيدي” الذي قتل إثر تعرضه للطعن من قبل الوافد السوري الذي قتل أمه صباح اليوم.

وجاء جثمان “الرشيدي”محمولا على أكتاف زملاء السلاح، وتقدم الجموع في مقبرة الصليبخات رئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، ووزير الداخلية الشيخ ثامر العلي، وحشد من القيادات والعسكريين.

يذكر أن والدة الجاني توفيت بعدما فشلت محاولات إسعافها، ليقوم بعدها الجاني بقتل رجل مرور في الشارع العام بعد طعنه عدة طعنات قاتلة كما سرق سلاحه وهرب، وذلك عندما استوقفه لارتكابه مخالفة مرورية، في واقعة تناولت تفاصيلها صحيفة “صدى”.

أقرأ أيضا