روى الطبيب هاني الجهني قصة الكفاح التى خاضها حتى يصبح أول طبيب سعودي متخصص ينضم إلى هيئة الأطباء الفرنسيين، ويعمل بها بشكل رسمي كجراح مخ وأعصاب.
وذكر أنه التحق بكلية الطب بجامعة القصيم، إلا أنه رسب في مادة المخ والاعصاب، لكنه لم يستسلم، واجتهد حتى أصبح عاشقاً لجراحة المخ والأعصاب.
وأضاف، وفقا لـ”العربية”، أنه تخرج بتفوق، وأصبح أول معيد في جامعة القصيم متخصص في المخ والأعصاب، لافتا إلى أنه انضم للزمالة الفرنسية، وبرغم صعوبة اللغة إلا أنه تغلب عليها، وظل يعمل في مستشفيات فرنسية، وأثبت نجاحه فيها.
وأكد أنه يعمل بشكل رسمي في مستشفى فرنسي، في تخصص جراحة المخ والأعصاب، مشيداً بما قدمته حكومة المملكة لدعم مسيرة التعليم لأبنائها.
التعليقات
الدكتورة السعودية والممرضة السعودية مضرب للامثال في امركا في التفاني في العمل والاخلاص والتفاعل الايجابي مع المرضي. وقد ذكرتُ ذالك اكثر من مرة في هذه المنصّة. اقل مرتب تتقاضاه الممرضة السعودية ٤٠ دولار في الساعة لغاية ٤٠ ساعة في اسبوع . ما زاد عن ذالك يحسب ٦٠ او ٨٠ دولار في الساعة. ويمكن تشتعل ٧٠ الي ٨٠ ساعة في اسبوع.اما الدكاترة السعوديات فقد اصبحن- ولله الحمد والمنة – رئيسات اقسام وخاصة قسم الولادة وامراض النساء ، والباطنة والجهاز الهضمي. من مِنّا لا يتذكر قول امامنا الشافعي رحمه الله ورضي الله عنه وارضاه حين نظم عن فوائد ومميزات الهجره والغُربَي بدايتها كالتالي : ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدب
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ ***
سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ
وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ ***
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ
إِنْ سَال طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ ***
وكثير من المسلمين الصادقين لدينهم واهليهم وعروبتهم ضاق بهم الذرع في اوطانهم، فاضطروا للهجرة الي بلاد الغرب فتحوّلت حياتهم من ضيق الي فرج، ومن خوف من زوار اليالي السّجّانين لمساكنهم الي راحة لا يطرق باب بيتهم احد إلّا برضاهم او بأمر من محكمة ادارية او عُليا اذا ما اشتبه في تورّطهم بالجماعات المحظورة، وقليل ما يحصل ذالك. بل وصل الامر ان من حق اي واحد ان يشتكي اي دائرةً حكومية او خاصة اذا ما اتصلوا به/ بها هاتفيّا بعد الثامنة مساء وحتي الثامنه صباحا.
موفق خير يادكتور ..
وتمر الليالي والايام..
لتثبت ان الانسان السعودي
رمز للنجاح..
حيث يعتبر الطبيب السعودي
من امهر الاطباء في العالم..
حمدا لله اولا واخيرا على ماهيأ لنا من اسباب الخير..
وشكرا لحكومتنا الرشيده..
والتي لاتألوا جهدا في سبيل اعداد الانسان السعودي اعدادا ناجحا..
وفي كل مجال..
ولاننسى في هذه العجالة.. ان نتذكر ان هناك والدين يقفان خلف ابنهما
يدفعاه بالحب والعطاء والسهر على راحته..
ليصل الى ماوصل اليه من تفوق ونجاح..
بفضل الله عزوجل..
دمت ياوطني السعودي.. شامخا
بحكامك الكرام.. وشعبك الوفي الاصيل.
بالتوفيق يالامير والعنصرية لا توقف النجاح يا بطل
اترك تعليقاً