على خلفية وفاة فنانة تركية معارضة في سجون أردوغان، بعد إضرابها عن الطعام لمدة 288 يوم، تجد الصمت يعم قناة الجزيرة، فهي ليس لديها شاغل سوى المملكة والتلاسن على قادة الدول العربية.

وحال الممثلة التركية كحال الفلسطيني زكي مبارك، الذي لاقى نبأ موته قبل قرابة العام، في السجون التركية تعتيما شديدا من قبل إعلام الحمدين ونظيره التركي، اللذان يتشدقان بحقوق الإنسان، والإنسانية والحرية.

ولعل هذه الأمثلة خير دليل على انعدام المهنية لدى الإعلام المُعادي، الذي كرس مجهوداته للهجوم على الدول العربية، ونشر الأكاذيب وبث الفتن.

اقرأ أيضًا: