على خلفية وفاة فنانة تركية معارضة في سجون أردوغان، بعد إضرابها عن الطعام لمدة 288 يوم، تجد الصمت يعم قناة الجزيرة، فهي ليس لديها شاغل سوى المملكة والتلاسن على قادة الدول العربية.
وحال الممثلة التركية كحال الفلسطيني زكي مبارك، الذي لاقى نبأ موته قبل قرابة العام، في السجون التركية تعتيما شديدا من قبل إعلام الحمدين ونظيره التركي، اللذان يتشدقان بحقوق الإنسان، والإنسانية والحرية.
ولعل هذه الأمثلة خير دليل على انعدام المهنية لدى الإعلام المُعادي، الذي كرس مجهوداته للهجوم على الدول العربية، ونشر الأكاذيب وبث الفتن.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
خلي قناه الجزيره تعتم على كيفها يعني السعوديه العظمى ليست قادره انها تنشئ عشرات القنوات وتفضحهم في كل مكان وبجميع اللغات — ليش كل يوم نلوم الآخرين على التعتيم وحنا لا ارى لا اسمع لا اتكلم — يا انكم تضعون لنا اعلام قوي مضاد للجزيره وبنفس اسلوبها يا تسكتون مره وتريحونا بس
لا نتعجب فساكنين قطر تحت الوصاية والولاية العثمانية الإيرانية فسقطت كرامتهم والطاعة للولاية واجب شرعي فلذلك لا يستطيعوا رفع رؤوسهم فما بالك بفضحهم ??
قناة خرق الخنزيره ، لا ترى منذ زمن وهي عمياء ..
.. هي توجه توجيه من الحمارين الذين يركبهما طواغيت إيران وحمران العلابي اهل الطرابيش.. فكيف لها ان تبصر وترى الحقايق لتقولها …؟؟
لا غرابة فدويلة قطر محمية إيرانية تركية ولا قيمة لقيادتها أو ساستها أو مفكريها وإعلاميها .. فقرارها ليس بيدها وقناتها ليست تحت سيطرة قطر وإنما بيد الأراذل من المخابرات الصهيونية ويهود العرب والإيرانيين والأتراك وقطر فقط تدفع الرواتب
اترك تعليقاً