رد نائب المنظمة الدولية للإبل، الأمير سلطان بن سعود، على من يرون أن مزادات الإبل من وسائل غسيل الأموال.
وقال الأمير سلطان بن سعود، إنه ” يجب النظر لنوعية الملاك، أكبر تجار المملكة وأثرى أثرياء المملكة، كلهم يملكون الإبل، ولم يتعرض أي أحد منهم للمسائلة من هيئة مكافحة الفساد ” .
وتابع: ” وإذا جاء أحد غير معروف دخل مجال الإبل يتم استضافته من جهة معينة، تطلب منه توفير معلومات عن تفاصيل أملاكه، ويتم فحصها، ومن ثم يسمح له بمزاولة النشاط ” .
وأشار إلى أنه من غير المعقول أن يلجأ مجرمو غسيل الأموال لمجتمع مثل مجتمع ” الإبل ” الذي هو تحت مرأى ومسمع الملك وولي العهد ووزير الداخلية.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
لم تصل اسعار الابل الى ارقام فلكيه الا في السنوات الاخيره وكذلك الديات
دام كل هؤلاء التجار المذكورين بالابل الوضع مشكوك فيه بقوة ولا فيه تدقيق بالموضوع وملايين وصلت اسعارها ومئات الالوف وهي سعرها 2000 ريال الى 5000 ريال بالكثير .
الان اصبح استبدال الاموال بالابل صعب لان فيه مسائله ولا يقبل البيع او الشراء بالنقد بل بشيك مصدق من البنك
اترك تعليقاً