قررت هيئة تطوير المدينة المنورة إنهاء الجدل حول البئر التي تم اكتشافها قبل أيام أمام مسجد القبلتين بردمها بعدما رجحت أن يكون عائداً للمزارع المحيطة بالمسجد .
وأثار ظهور البئر جدل كبير حول أصله التاريخي ، وتساؤلات حول ارتباطه بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وانها ترتبط ببني سلمة أو أنها من الآبار التاريخية التي تعود إلى ذلك العهد ، فيما قال آخرون أن هذه المنطقة كانت عبارة عن مزارع نخيل وفيها العديد من الآبار القديمة .
وكان البئر قد تم اكتشافه عقب حدوث هبوط أرضي في الطريق الرئيسي بالمدينة المنورة.
إقرأ أيضاً :
التعليقات
الصراحه انا ضد ردمها ..
.. سبق ان اديت رأيي ، إما يعمل للطريق تحويله او يبنى فوقها كبري ..
.. هذي بئر تاريخيه ، تاريخها يدافع عنها بأفصح العبارات وأبلغ المرافعات رغم صمته الصارخ المسموع ..
سمعت عيار يقول كنا نبيع طيس الكرسيدا القديمة على بعض المهووسين على انها دروع للصحابة
اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا يارب إرث تاريخي تردمونه ليش ام التخلف الظاهر لانه بدعه
يجوك الصوفية لو لقي صحن مدفون مكتوب عليه صنع في الصين وهو يقول هذا اكل فيه الرسول هذا اكل فيه الصحابي فلان
وليش تُـــردم …. يوضع حولها شبك للحفاظ عليها وتترك للتاريخ ….!!!!!!!
اترك تعليقاً