حذر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، من أضرار الشعور بالحزن على صحة القلب.
وقال النمر، إن الحزن يؤذي القلب كثيرًا، موضح أنه يرفع الضغط ونبضات القلب ويزيد من تركيز العوامل المسببة لتخثر الدم.
وأشار إلى أن الشعور بالحزن يتسبب في قلة تناول الطعام، وقلة النوم أيضًا، مؤكدًا أن جميعها عوامل تصب في زيادة نسبة حدوث جلطة القلب.
واستشهد النمر بقول الله تعالى: «قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين».
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الحزن ما هو على كيف الانسان
من بلاوي الدنيا
?✨
*?·̵ تسألنِي مَا الإنتظار ؟ الإنتظَار قَلبْ تورّط بمَاضي حَزينْ عَجز عَن نِسيَانہ ومٌغادرة فكره فَبات مٌتيقناً مٌتأملاً عَودته?*
?✨
الإنسان المؤمن الذي يداوم على الصلاة والدعاء والاستغفار، يصبر ويحتسب..
(في الحَديثِ رَّجُلٌ من خُزاعةَ: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: “يا بلالُ، أَقِمِ الصَّلاةَ، أَرِحْنا بها”، أي: ارْفَعْ أذانَ الصَّلاةِ وأَقِمْها؛ لِنَستريحَ بِها، وكأنَّ دُخولَه فيها هو الرَّاحةُ مِنْ تَعَبِ الدُّنيا ومَشاغِلِها؛ لِمَا فيها مِنْ مُناجاةٍ للهِ تعالى وراحةٍ للرُّوحِ والقَلْبِ، ولا عَجَبَ في ذلك؛ فإنَّه صلَّى الله عليه وسلَّم هو القائلُ: “وجُعِلتْ قُرَّةُ عَيْنِي في الصَّلاةِ”، وطَلَبُ الرَّاحةِ في الصَّلاةِ يَصْدُرُ ممَّنْ كان خاشعًا فيها ومُحِبًّا لها، وإنْ كانت ثَقيلةً على البعضِ؛ كما قال اللهُ: {وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة: 45].
وفي الحَديثِ: أنَّ الصَّلاةَ راحةٌ للقَلْبِ مِنْ تَعَبِ الدُّنيا ومَشاغِلِها.)
اترك تعليقاً