أكدت العديد من التقارير الصحفية البريطانية، أن ارتباط إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الأمريكي بكبير مستشاري أمريكا جاريد كوشنر، تعد علاقة ” بيزنس “.
وقالت صحيفة ” ديلي إكسبرس ” البريطانية، إن الأمر بدأ بعد تورط تشارلز كوشنر والد ” جاريد ” في العديد من قضايا الرشى في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرون.
وأضافت الصحيفة أن ” تشارلز ” اعترف بذنبه في 18 تهمة تخص التهرب الضريبي والرشوة، وحُكم عليه بالسجن لمدة عامين قام بتنفيذهم.
وحاول ” تشارلز ” تحسين صورته بعد خروجه من السجن، وساعده خبير العلاقات العامة هوارد روبسنشتاين على ذلك من خلال معرفته بدونالد ترامب الذي كان مطور عقاري في ذلك الوقت.
وأكملت الصحيفة أن ” تشارلز ” اعتمد على شراء أصول ونقل الأعمال الخاصة به إلى نيويورك، بالإضافة لشراء صحيفة تكون مملوكة لنجله ” جاريد ” ، فضلاً عن حرصه بارتباط نجله بفتاة من عائلة بارزة.
ونجح ” تشارلز ” في تكوين علاقة بين نجله وإيفانكا نجلة ترامب في عام 2005، حتى تزوجا عام 2009 بعدما غيرت ديانتها من المسيحية لليهودية.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
صفقة كبرى? وراء زواج إيفانكا ترامب من جاريد كوشنر.
آهااااا يعني (مصالح)?
طيب وين المشكلة؟
تعريف “الزواج” بالمعنى العام (مصالح) علم من علم وجهل من جهل.
(الموظفة) أو الثرية أو اللي والدها ثري وإحتمال يتوفى قبلها وترثه مافيه أحد بيتقدم لها لسواد عيونها.
والحافية المنتفة ماوراها مصالح إلا شئ واحد موجود عند جميع النساء هو اللي بيمشي سوقها.
والمشكلة إن هالشئ مع مرور السنين تنتهي صلاحيته، ثم يروحون أصدقاء هذا إذا فيه بينهم مودة ورحمة
وإن كان مايربطهم إلا هالشئ إذا أنتهت صلاحيته كل واحد يكش في وجه الثاني??
|
يبقى نوع واحد من أنواع زواجات المصالح اللي هو الزواج (السياسي) ، مانبغي نخوض في التفاصيل علشان ماندخل في متاهات.
|
فهمتوا ذلحين ليش الزواج (مصالح)”؟
يازين لشتها
طيب
اخزاهم الله جميعاً ,,
اترك تعليقاً