تستمر السقطات التي يقوم بها وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، تجاه المملكة، والتي كان آخرها وصفه لقول بلقيس ” إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها ” بـ ” القول الحكيم ” عند تناول الوضع اليمني.
وفي ذات السياق، كشفت مصادر مطلعة عن سقطة مماثلة قام بها ” الجعفري ” خلال الاجتماع السابق لوزراء الخارجية العرب في دورته العادية رقم ” 149 ” والتي كان يرأسها وزير الدولة للشؤون الأفريقية أحمد قطان.
حيث زعم ” الجعفري ” في كلمته الارتجالية أن قرار حرب اليمن هو ” خطأ وخطيئة ” ، كما وصف قرار دعم الحكومة الشرعية في اليمن من قبل التحالف العربي بـ ” القرار غير الحكيم وغير المدروس ” .
ليتدخل وزير للشؤون الأفريقية أحمد قطان بقوة قائلاً لـ ” الجعفري ” : ” اجعلنا مرة واحدة نشعر فيها أنك مع المملكة ” ، ويترك بعد ذلك القاعة غاضبًا.
وبعد أيام من سقطته، وخلال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية التي عقدت في الظهران في أبريل الماضي، صرحت المصادرعن حديث بدأه ” الجعفري ” مشيرًا فيه أنه لم يقصد إطلاقًا المملكة بأي حال من الأحوال.
ليعلق ” قطان ” على كلامه قائلاً: ” من اتخذ قرار الحرب هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وليس أحد غيره، ولولا هذا القرار الحكيم لكانت إيران وأذنابها من الحوثيين قد سيطروا على اليمن بأكمله ” .
ليعود ” الجعفري ” في الدورة الأخيرة لسقطته الثانية التي تكشف عن جهله وعدم معرفته بتفسير آيات القرآن الكريم بعدما شرحه على لسان الملكة بلقيس؛ حيث أوضحت المصادر أن حديث ” الجعفري ” موثق بالصوت كما جرت العادة في اجتماعات الجامعة العربية؛ ليؤكد بهذه السقطة أنه يقصد المملكة.
اقرأ ايضًا:
رد ناري من ” قطان ” على وزير الخارجية العراقي: تفهم القرآن خطأ
التعليقات
هذا طرطور من طراطير ايران امثال العبادي والمالكي وحسن عدو الله كل هؤلاء تأتيهم التعليمات بالهاتف ليتحدثوا عن ما تريده ايران
طبعا هو ليس مهتم من الشعب اليمني ولا حسب لهم حساب ولكن التعليمات تطلب منه الدفاع عنهم بالكلام
لكن القطان حشره في الزاويه بارك الله فيه ونعم السفير
العراق بقادته السياسيين وسوريا ولبنان بقيادتها السياسية
كلهم اذيال للروافض وهم روافض
ويعادون المملكة بكل خطواتها بخسة ودنائة
ومالشئ الا انها قبلة للمسلمين وهؤلاء الروافض ليسوا بمسلمين وعداءهم مع اي شئ يخص رمزية للمسلمين مثل مكة والمدينة
كلام الجعفري يدل على مدى غضب أيران من فشلها في اليمن و من السعوديه بشكل خاص جدااا
و الجعفري يمثل إيران بأسم العراق
مجرد خائن يحاول أن يرضي أسياده في أيران حتى ﻻ يطردونه من منصبه الحالي
لكن بأذن الله سوف تسقط حكومة الملالي أما من خلال ثورة داخلية أو غيرها
قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً ۖ وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ (34)
هذا من اذناب ايران وهو زعل من كلمة قطان عندما قال اذناب ايران وعلى شان كذا يريدون ابعاد السعوديه عن العراق با اتفقاق مع قطرئيل المهم لا زم نتمسك بالعراق لان ايران تحا ول ابعادنا عنه
بما انكم اثبتم في العراق انكم صرتم طراطير واذناب لدولة معادية لكل مايمت للعرب بصلة ,وهي ايران التي فرضت سطوتها وبغيها وظلمها عليكم وعلى اخرين من امثالكم وسعت لتطويق المملكة بأخرين على شاكلتكم من الحوثيين ومن لف لفهم ,كان لزاما على حكومتنا ان تتحرك وتقطع دابر الخونة والمتأمرين ممن هم من طينتكم وملتكم , فالسكوت وغظ الطرف عن جرائمكم لم يعد خيارا مطروحا ,وقد جربنا ذلك على مدى ثلاثة عقود وكانت النتائج مخيبة للامال وجعلت امثالكم يتمادون في غيهم وظلالهم قبحكم الله وابعد داركم ورد كيدكم في نحوركم انتم وكل من يتعاطف معكم
سود الله وجهه كلب الخميني مايقول إلا الله تبيه ايران علي علنة الله المجوسي وتقولون عرب تخسون والله
الجعفري ولاءه الى اسياده ويجدد الولا في كلامه البذي بعد يقينه بان المملكة وبعون الله والقرار الحكيم في استئصال الورم الحوثي من اليمن وعن قريب باذن الله سوف يستئصل ورم العراق من العصابات الطائفية التي نهبت وجعت الشعب العراقي واستولت على السلطة والثروات يبقى العملاء هم الغايه والهدف لتحرير القرار السياسي العراقي واستعادت السياده لشعب يعاني من التهميش شعب العراق شعب مغلوب على امره يتطلع الى تحرير بلادة من العملاء والغوغائيين
ابن متعه من ايران اكيد ما يحب السعوديه القا فله تسير والكلاب تنبح
للأسف العراق وقعت فى فخ إيران وهى الجبه الثانية بعد اليمن .
خيب الله وجهه في الدنيا والآخره ,, آمين ,,
,, ديماً وهم في الفشيله والرذيله ,,
,, جعلهم من هاالحال واردى ,,
واحد تربى في ايران و ولائه لها أيش ترتجون منه *!!!
اترك تعليقاً