جسدت أنثى من فصيلة الحيتان القاتلة أسمى معاني الإنسانية والأمومة والتي اعتبر البعض انها بعيدة كل البعد عنها، حيث حملت صغيرها الحوت في البحر لمدة 17 يومًا بالرغم من موته.
وضعت أنثى الحوت ابنها في شواطيء ولاية واشنطن غربي الولايات المتحدة الأمريكية، لكنه نفق بعدة مدة قصيرة من قدومه للحياة؛ بسبب نقص في الدهون التي تساعد الحيتان على التأقلم مع درجات الحرارة.
ولم تتخلى الأم عن صغيرها بالرغم من نفوقه، حيث حملت صغيرها النافق الذي يتخطى وزنه 180 كجم في البحر ما يقرب من الـ1000 ميل، ما أثار تفاعل العالم معها ومع صغيرها النافق، وسط دهشة من قدرة الأم على التحمل من أجل صغيرها.
يُذكر أن الحوت النافق يعد أول ولادة للحيتان القاتلة المعروفة بـ ” الأوركا ” منذ 3 سنوات، حيث يدرج علماء البيئة الحيوان البحري ضمن الكائنات المهدّدة بالانقراض.
التعليقات
ياريت برضه ينبهرون المسلمين من قتل بعض وترك الحروب والعنصريه والمشاكل
سبحان الله
سبحانك ربي مأعظمك -رغم قوة بطشها وغيرها من الحيوانات المفترسه وشراستها الا انها عند الامومه ارق وأحن –
فسبحان الله-
سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه ، لا إله إلا هو مدبر الكون ومافيه ,,
,, آمنت به ربا وبمحمد عليه الصلاة والسلام ، نبيا وباالإسلام ديناً ,,
سبحان الله ماله دخل انسان او حيوان قلب الام لامثيل له ماقوى قلبها تفرط به
اها هاذي هي الآنثى☺??ياساده☺?كويس خلته يتمشى وهو ميت???
اترك تعليقاً