علق الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات وأبحاث الشرق الأوسط، أمجد طه، اليوم الثلاثاء، على محاولات تنظيم الحمدين وإعلامه الموجه لانتقاد قرار المملكة بطرد السفير الكندي.
وقال طه في تغريدة له عبر ” تويتر ” : ” بعض الذي لايفرق بين السُلطة والسَلطة، بعد قرار السعودية بطر السفير الكندي قال أن أمريكا أصدرت تقريراً في إبريل الماضي ينتقد ملف حقوق الإنسان فـ لما لم يتم الرد ” .
وأضاف : ” نقول للأغبياء فرق بين تقرير يعبر عن وجهة نظر دونما يطالب أو يدين..وبين بيان رسمي يطالب ويدين، فذلك يعتبر تدخل ” .
جاء ذلك تعقيبا على المحاولات الفاشلة لخلايا عزمي الإلكترونية كعادتها لتشويه صورة المملكة، عقب القرار الحاسم تجاه كندا.
إقرأ أيضًا:
التعليقات
ابداً ابداً مافيه فرق خاصه اذا خلطوها مع بعض-السلطنسلطه-
ليييش هو فيه فرق بين السُلطة والسَلطة، أول مرة أدري?
نظام الحمدين و مرتزقته يبحثون عن اتفه سبب لينتقدو السعوديه متناسين ان السعوديه لا تعيرهم اهتمام
فهم كالبعوضه التي تقع على غصن الشجره الكبيره
اترك تعليقاً