شهد مركز خميس حرب بالقنفذة في أواخر شهر رمضان الماضي، جريمة قتل راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر ١٢ عامًا، حيث كشفت التحقيقات عن أن الجانية هى إحدى قريبات الطفل، كما اعترفت بفعلتها بعد إلقاء القبض عليها، والذي نشرته ” صدى ” بعنوان: ” آخر التطورات في جريمة قتل ” طفل القنفذة “ ” .
وفي هذا السياق، أوضحت إحدى المصادر الأسباب التي دفعت المرأة لقتل الطفل؛ مشيرًا لوجود خلافات نسائية بين شقيقة الطفل المقتول وابنة خالها على قضية زواج، ملفتًا الانتباه إلى أن المرأة اعترفت بخنق الطفل ببطانية حتى تُوفي.
يُذكر أنه كان قد تم القبض على 7 متهمين متورطين في قتل الطفل ” عبدالمجيد الحربي ” ، الذي فُقد في ظروف غامضة بمركز خميس حرب في القنفذة، وعثر عليه مقتولاً أمام باب مسجد بعد يومين من اختفائه.
اقرأ ايضًا:
التعليقات
وين الجديد فالقضية .. مو نفس الطرح كان وقت وقوع الجريمة .
اللهم ثبتنا بعقولنا ..
ماخُلقت النار عبث
حسبنا الله ونعم الوكيل وش ذنب الطفل بخلافاتك التافهة
زودتها هالغندورة شكل العقدة اللي عندك كاتمة على نفسك الله يشفيك
تافهات وصغيرات عقول إلا مارحم ربي.. إذا الوحدة منهن غارت أوحسدت أوحبت تنتقم ماعندها بريك يعمى بصرها وبصيرتها.
نفس بريئة بأي ذنب قُتلت؟
اعوذبالله من الحقد وش قلب اليهودي هالعينات ماعندهم ضمير سواء كانت صديقه او زوجه او قريبه
لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمه ويغفر وحسبنا الله عليها ونعم الوكيل. بعدين هذا كذب وتظليل اعترافها لأنه في بلاغ العثور على جثة الطفل موضح بأنه عليه آثار التعذيب والحرق بالنار. عليها من عذاب الله ماتستحقه
هاالحين بيخلونها في السجن كذا سنة
مع العلم أنها أعترفت وكل شي
لكن هذا الحاصل?
الله يرحمه ويسكنه الجنة ويصبر اهله وذويه
لا حول ولا قوة إلا بالله
في الجنة ان شاء الله يا بني
الله لا يوفقك ولا يسامحك أنتي مجرمة تقتلي طفل من اجل مصلحتك
حسبي الله ونعم الوكيل وجالها قلب تعمل كذا بالطفل
الله ينتقم منها هذي المجرمة
لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمه ويغفرله
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي القدير،،
استروا على أعراض المسلمين
اللهم لا شماتة
الله لا يوفقك قتلتي الطفل عشان زواج طيب ازوجي في السجن قتل وخطف
اترك تعليقاً