تساهم عدة كنائس بأمريكا في حل مشكلة المهاجرين، عبر فتح أبوابها أمامهم.

وكمثال على ذلك استقبلت كنيسة المسيح الموحدة منذ منتصف يناير الماضي أوسكار كاناليس، والذي كان عرضة في أي وقت للتوقيف والترحيل إلى بلده الأم السلفادور إذا ما وطأت قدماه خارج الكنيسة التي تؤويه منذ شهر في غرينزبورو بولاية كارولاينا الشمالية.

وكان قد صدر بحق أوسكار في نهاية العام الماضي أمر بمغادرة الأراضي الأمريكية.

وتجمعت منظمات مسيحية تقدمية لحماية الأشخاص غير الحائزين تصريح اقامة قانونية عبر تحويل دور العبادة إلى ” ملاجئ ” حصينة لهذه الفئة السكانية الهشة.