ذكر بيان للناطق الرسمي باسم الخارجية الأمريكية هيذر نويرت أن تقرير الأمم المتحدة الجديد يؤكد بشكل قاطع ما أعلنته الولايات المتحدة وكثيرون في المجتمع الدولي علنًا لعدة أشهر أن نظام الأسد نفذ الهجوم البشع الذي وقع في 4 أبريل, الذي ذهب ضحيته المئات من المدنيين السوريين الأبرياء، بمن فيهم العديد من الأطفال.

وأدان بيان الخارجية بأشد العبارات الممكنة استخدام الأسلحة الكيميائية في أي مكان من خلال أي شخص، تحت أي ظرف من الظروف، مع تأكيد التزام الولايات المتحدة التام بمحاسبة المسؤولين عن تلك الجرائم.