استشهد نائب رئيس الشرطة والأمن العام بإمارة دبي، ضاحي خلفان ببعض أبيات الشعر التي انتقدت واقع الربيع العربي في بعض الدول، مشيرا إلى أن “اثبتنا في الإمارات أن حكم الشيوخ أكثر حكمة وأبعد رؤية وأفضل رعاية وأوسع دراية.”
وتابع خلفان في سلسلة من التغريدات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر: “تبا لقادات دقوا بيننا فتنا وطوقونا باحزاب ونعرات، اذا كان الربيع ربيع عرب يسيل الدم في طرق الممات.”
وأضاف: “تشرذمت امتي ويل فقادمها اراه ينذر قومي بالشرارات، يا امة سجلت تاريخها همجا هل الربيع كما سمي بثورات؟، فلا سعيد اليمن يملك سعادته وﻻ طرابلس تهنأ بالمسرات وﻻ العراق عراق العرب ان به من قادة الفرس قادات لغارات، وتلك سورية الفيحاء تحرقها نيران إخوان حربا بالعداوات.”
التعليقات
للاسف كم انك مغرورا بنفسك وتدعي العلم اليس حريا بك ان تقيم هذه الحرب الاعلامية لتلك الدولة التي تستحل جزيريتك المتاخمة لك بدلا من هذه الهجمة الشرسة لدولة لم تضرك بشي ولم تسحتل لك ارضا ولم تسبيح لك عرضا ..!!
الفحم بيرخص مع اقتراب فصل الصيف
بعض التعليقات التي تسيئ لرموز بعض دول الخليج غالباً تكون من غير ابناء دول مجلس التعاون و يتخفون على انهم سعوديين . ويسيئون بالعبارات لتشويه سمعة السعوديين . كل ما ذكره مدير شرطة دبي صحيح . ويكفي فخر شعب الامارات بحكامه العادلين اهل الجود طورو بلدهم وعزو شعبهم .
عطوني كوب ،،، بالله عطوني كوب
سبحان الله وجهه مايدل على الخير
حامي عرين المراقص عليه من الله مايستحق
تمنيت انك ترثي الجزر الاماراتيه لما تفلو الايرانيين في وجهك و اخذوها
ياليتكم تعاملون الايرانيين مثل ماتعاملون الاخوان المسلمين
ونعم الرجل بوطنيك وحبك لشعبك الخليجي وحكامهم. وانا اقول ياخلفان ونعم بكل حكام دول الخليج الست. و اسأل متى يوافق بعضهم على الاتحاد الخليجي وتحقيق امنية هذه الشعوب المخلصة لنكون قوة وهيبة ومكانة وعزة وكرامة لدولنا ولشعوبنا بين الدول كافة ونصنع هيبتنا وقوتنا بين الدول لكبح الطامعين بالثروة والارض والخيرات والتمسك بقيمنا الدينية والشرعية واستقرارنا المهدد بتفرقنا وعدم توحدنا. أود منك التطرق لهذا الامر بحكم حبك لدول الخليج وصراحتك الشريفة. الاتحاد مرحب به ولو كبداية بدولتين ومن ثم تبادر البقية وتلحق بإذن الله . بارك الله فيك وفى كل مواطن غيور خليجي.
أشكرك على ماتقوم من تغريدات ضد خوان المسلمين فأنت الذي حذرت أكثر من مره من هذاالحزب الذي جر الويلات على المسلمين
وبفضل من الله سبحانه وتعالى ثم ببعد نظر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه في اتخاذ الإجواءات التي صدرت مؤخراً ضد كل من ينتسب الى حزب أو يتخذ أي شعارات تدل على انتمائه الى اي حزب
فأصبح من كانو يترززون في القنوات ويغررون الشباب بالذهاب الى مواقع الفتن أصبحو ينكرووون أنهم لم يدعو الى الجهاد فأصبحو يأخذون اللون المسالم
فهم يتلونون على حسب الظروف التي يعيشها المجتمع
أحد يرميله عظمه
اترك تعليقاً