تعتبر المشاعر السلبية من المشاعر التي تعيق على الإنسان أداء مهامه اليومية، مما يؤدي إلى شعور الإنسان بالتوتر والقلق، وهذه عدة طرق للتخلص من دوامة تلك المشاعر.

وأفادت عدة تقارير أنه يمكن التخلص من المشاعر السلبية، عن طريق تخصيص وقت للاهتمامات الشخصية، وممارسة الهوايات، ومحاولة التقليل من التركيز في المخاوف المتعلقة بالعمل، والاهتمام بالنظافة الشخصية والنشاط البدني والصحة البدنية، وتحقيق التوازن بين العمل والأسرة والنفس.

وتابعت التقارير أن القلق والتوتر الشديدين، قد يؤثران بشكل مباشر على أداء المهام اليومية، مؤكدة أن هذا لا يتعلق بالكسل أو عدم تحمل المسؤولية.