في لفتة طيبة ، قام كفيلي عاملة منزلية باحتضان ابنيها “فهد وفاطمة” ويربيانهما وذلك لعدم قدرتهما على الإنجاب

وقبل ٤٥ سنة جاءت العاملة المنزلية إلى المملكة للعمل تحديدا في القصيم لدى حصة السليم وزوجها رحمهما الله اللذان كانا بمثابة الآباء لهذه العائلة

وأصبح فهد وفاطمة ينظران لحصة وزوجها على أنهم آباء لهم ، وذلك بعدما احتضنا الزوجان الابن والفتاة منذ ولادتهما وأعانا أبويهما الحقيقين في تربيتهما