روى الرحالة العُماني عبدالله الكثيري؛ قصة رحلته سيراً على الأقدام “2500 كيلومتر” من صلالة إلى مكة المكرّمة.

وقال الكثيري؛ أن هذه عادة من عادات الأجداد وتعد تحفيزاً للشباب على ممارسة الرياضة.

وأشار إلى أن رحلته كانت 2500 كيلومتر من صلالة مروراً باليمن وحضرموت ومنفذ الوديعة وشرورة ونجران وأبها وخميس مشيط وصولاً إلى مكة المكرّمة.

وأكد أن القبائل اليمنية ساندته طوال الطريق قبل دخوله للمملكة، فيما رافقه رجال الأمن منذ دخوله المملكة.