أوضحت الدكتورة طرفة بن حميد أكاديمية وخبيرة اجتماعية أن النظام التعليمي ليس له علاقة بتأخر سن الزواج.

وأضاف بن حميد أن نظرة الفتيات إلى الزواج تغيرت، فلم يعد في المقام الأول لدى الفتيات، حيث يضعن التعليم في المعايير الأولية.

وتابعت بن حميد أن بعض الفتيات ترى الزواج في سن مبكر يعطلها عن بعض الأهداف، وحتى المتزوجات يرون بعد الزواج بأن هناك العديد من الأهداف التي لم يحققوها.

وأردفت بن حميد أن نجاح الزواج يعتمد على وعي الشخص بماذا يريد، ويعتبر العمر من 26 إلى 30 عاما المناسب لزواج الرجل، فيما يعتبر عمر الفتاة المناسب للزواج من 25 عاما أو أقل.