روى الكابتن عبدالباري عسيري قصة هوايته للطيران الشراعي بعدما لم تمكنه ضعف الإمكانيات من الالتحاق بأكاديمية أو مدرسة متخصصة بالطيران.

وذكر أنه تعلم الطيران الشراعي من خلال تجربته وتعلمه للطيران بالمظلات من الجبال بدون محرك، مشيرا إلى أنه كان واحدا من الناس التي ساهمت في نقلها ودخولها إلى المملكة، وذلك بحسب ما ذكره بقناة العربية.

ولفت إلى أنه بعد ذلك توسع في رياضات أخرى برياضة الطيران الشراعي، مشيرا إلى أنه أخذ العديد من الدورات بشأن الطيران، واتجه إلى الطيران الرياضي.