أكد الإعلامي الرياضي نييل نقشبندي أنه كان يجب أن يكون هناك دور واضح من إدارة المنتخب، وتوضيح للأزمة التي حدثت بعد استبعاد العقيدي، خاصة بعد حالة التوتر التي حدثت بسبب هذا الأمر.

وأوضح نقشبندي أنه حتى لو كان العقيدي خير مانشيني بين لعبه كأساسي وبين رحيله، لم يكن عليه استبعاده، بل أن يتركه ويضع الخطة حسب وجهة نظره، ولم يكن هناك داعٍ لتلك البلبلة.

وأشار أن ما حدث يثبت ان الدور الإداري ضعيف، وأن هناك خلل في إدارة المنتخب، حيث أنها لم تستطع احتواء الموقف والسيطرة عليه.

وتابع أنه من الصعب أن يقوم لاعب برفض منتخب بلاده، وأنه إمر لا يصدق أن يقوم لاعب عاقل بهذا الأمر.