أكد مدير المخابرات العامة السابق الأمير تركي الفيصل أن ما تفعله المملكة لا تنتظر به ردًا للجميل من أي دولة، لأنها تقدمه لله سبحانه وتعالى.

وأوضح الفيصل أن ما تفعله المملكة بغرض السلام فقط، وأشار أن المملكة استهدفت من بعض الفصائل الفلسطينية، في الخمسينات والستينات الميلادية.

وتابع أن هذه الفصائل هاجمت المملكة بأصواتهم، وكذلك اعتدوا على سفارات المملكة، مؤكدًا أن المملكة لم تأبه لكل هذا لأن نذره كان على القضية الفلسطينية، والشعب الفلسطيني.