اعتبر الإعلامي الرياضي عدنان جستنيه، مدرب الاتحاد السابق نونو سانتو هو المسؤول عن نتائج الفريق الحالية.

وقال جستنيه: “سبّب دمار الاتحاد نونو كل الذي بناه هدمه عامداً متعمداً لغاية في نفس يعقوب، ولمن يدافعون عن هذا المدرب اليكم الادلة الدامغة على ما فعله بالاتحاد بوجود ادارة فاشلة تتحمل في المقام الاول المسؤلية عن”تخبطات” المدرب لضعف شخصيتها وقوة شخصيته”.

وأضاف: “أولاً.. فريق عنده ست بطولات يقرر مدربه عدم اقامة معسكر للفريق ولا اقامة مباريات ودية، ثانياً طلب تسريح ثلاثة لاعبين هم افضل ممن الموجودين في دكة الاحتياط مكتفياً بطلب صالح العمري ولم ينتظر حتى يوجد البديل”.

وتابع: “ثالثاً..طلب فقط وجود 20 لاعب يمثلون الفريق في كل بطولاته، رابعاً.اعطاء شارة القيادة لروما وتجاهل كريم بنزيما ناوي تفرقة بين اللاعبين”.

واستكمل: “خامساً،، اتخذ قرار بمنع حمد الله في اهم مباراة في البطولة العربية امام الهلال بهدف احراج كريم بن زيما امام الجماهير، سادساً.. الاصرار على طريقة لعب باتت محفوظة مما اثر على نتائح الفريق وروح اللاعبين “.

وأضاف: “سابعاً..الاحتكاك بالجماهير عبر تصريحات لها اهدافها عنده..ثامنا، احراج ادارة النادي من خلال طلبها السماح له بالتحدث عن معاناة الاتحاد عبر وسائل الاعلام، وفي الحقيقة أنا لا الومه حينما وجد ادارة ضعيفة وغبرمهتمة وجدها فرصة” يسرح ويمرح”على كيفه حتى يتم اقالته ليحصل ع الشرط الجزائي ويتعاقد مع نادي أوربي،بينهم في السر مفاوضات بعد ما وقع عقده مع الاتحاد باحثاً عن مخرج او ان هناك خلاف حاد بينه بين ادارة الاتحاد من بعدها نوى الخزى، وبالتالي هدم كل يللي بناه”.