في لقطة تعتبر هي الأقوي منذ 6 سنوات، وثق مرصد ديناميكيات الطاقة الشمسية التابع لوكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، توهجاً شمسيا قويا.

ويأتي انفجار كبير من البلازما الشمسية، برفقة هذا التوهج الهائل من الطاقة، وفقا لما ذكره موقع “mashable”.

ويعتقد أن تتجاوز السرعة التقديرية لهذا الانبعاث الإكليلي الـ 2100 كيلومتر في الثانية الواحد.

ويمكن أن يسبب الانبعاث عواصف مغناطيسية أرضية قد تؤثر على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والأقمار الاصطناعية الخاصة بالاتصالات، ولكن الغلاف الجوي يقوم بحماية الأرض من الإشعاعات الضارة.

ويذكر أن الشمس تمر حاليا بما يعرف بـ”موسم الأعاصير”، وهي دورة من الطقس تستمر بالنسبة لكوكب الأرض 11 عاما.