تساءل الإعلامي الرياضي وليد الفراج عن موقف حكمة المباراة، إذا تبدل الوضع وقام أحد اللاعبين بالغمز إلىها.

ورد عليه الخبير التحكيمي سمير عثمان أن الأمر يعود للحكمة، فإذا كانت سعيدة لن يكون هناك رد فعل، أما إن كانت غاضبة فستعطي اللاعب إنذار.

جاء ذلك إستكمالًا لحديث الفراج وعثمان حول غمزة الحكمة الأمريكية توري بينسو، والتي كانت حكمة المباراة بين الاتحاد وأوكلاند في كأس العالم للأندية.