ظهرت الإعلامية أودي الزبن مع ابنتها، وهي توثق إنهيارها وبكاءها بشكل كبير، بسبب تغير ملامح والدتها بعد عمليات التجميل التي خضعت لها.

وجاءت الزبن وهي تحاول أن تهدئ من روع فتاتها التي كانت تبكي، ظنًا منها أن والدتها شخص آخر، وحاولت أن تقربها منها لتشم رائحتها، وأن تجعلها تنتبه لصوتها، ولكن دون فائدة.

وقامت بعد فترة بلمس وجه والدتها، وتسألها ما إذا كان ما في وجهها فيلر أم لا، لترد أودي وتخبرها أنه مجرد حساسية وستزول بعد فترة.