أظهر مقطع مرئي عثور سيدة على قطة صغيرة ملقاة على جانب الطريق، لتأخذها معها وتقرر الاعتناء بها، لتتفاجأ بعد ذلك بأنها كانت رضيع لقط أسود.

وجاءت الفتاة في المقطع وهي توثق مراحل تطور حجم قطها، ولعبه معها، وتربيتها له بجانب كلبها، حتى أصبحا صديقين.

وجاءت التعليقات على هذا المقطع، معبرين عن مدى سعادتهم بصنع تلك الفتاة، وأبدو إعجابهم بقطها من حيث جماله وقوته.