شهدت محافظة أسيوط بصعيد مصر حادثة مروعة، حيث تعرضت عروس إلى القتل قبل أيام من زفافها، وذلك أثناء عودتها من الجامعة.

حيث خرجت العروس صباح يوم الأحد ذاهبة إلى جامعتها، لكنها لم تعد، حتى تم العثور على جثتها، ملقاة على أحد الطرق، ومجردة من ذهبها وهاتفها المحمول.

وأثيرت الشكوك حول صديقة الفتاة وشقيقها، حيث قام الأخير بالذهاب إلى خطيبها ليسأل عنها، ويزعم أن أخته تحاول التواصل معها لكن دون جدوى، مما أثار الشكوك حوله.

وقام أحد الجيران بتصوير الشاب، وإرسال صورته للنيابة العامة، والتي تقوم بالتحقيق في الواقعة، لكشف ملابسات الحادثة.