كشفت كبيرة أطباء الجلدية بمستشفيات كامينيني بلندن الدكتورة كونا رامداس، أن التوتر يؤدي إلى إفراز الجسم بعض المواد الكيميائية التي قد تؤدي للطفح الجلدي.

وأشارت رامداس أن تلك المواد والهيرمونات التي يفرزها الجسم، يمكن أن تؤثر على المناعة، ووظائف الجسم الحيوية الأخرى، مما يؤدي إلى تفاعلات مع الجلد.

وأضافت أن الجسم يترجم التوتر على أنه حالة من القتال أو الهروب، والتي يبدأ بالهجوم عليها عن طريق إفراز تلك المواد الكيميائية، التي تؤدي للطفح الجلدي، والشعور بالحكة، مما يؤثر على الجلد.