حكت مترجمة لغة الإشارة تولين خميس قصة والديها، حيث قالت أن والدتها تعلمت في مدرسة داخلية للصم والبكم في الرياض، أما والدها فتعلم في مدرسة أخرى، وحكى أحد أقارب والدتها عنها له، وكبر والدها وقرر الزواج بها.

وأكملت خميس أن والديها أنجباها هي وأخوها، وفي عمر العامين كانت تتواصل معهم لتخبرهم عن الأشياء الأساسية التي تريدها، لتقرر في عمر الـ 6 سنوات تعلم لغة الإشارة.

وتابعت أنها بالفعل بدأت في تعلمها، مما أدهش والديها وشعرا بالسعادة أيضًا، حيث أرادت تولين أن تساعدهما في أمور حياتهما المختلفة.