ظهرت امرأة مسنة وهي تشتكي من طليقها، الذي تركها منذ 20 عامًا، وحرمها من أولادها طوال هذه المدة.

وجاءت المرأة وهي في حالة من الحزن الشديد، وقالت أن طليقها أوهم أولادهم، أنها ميتة.

وكتبت قصيدة ترثي فيها حالها، وحال أبنائها الذين تركوها، ولا يعرفون أن لهم أمًا، لازالت حية.

وقام مجموعة من الشباب بمساعدتها على تجديد منزلها، ليشعروها بأنس الولد، وأن لها أبناء حتى وإن لم يكونوا من صلبها.