أكد الإعلامي وليد الفراج أنه يجب الفصل بين الإثارة والإساءة، وأنهما أمران بعيدان كل البعد عن بعضهما، ومن يعتمد الإساءة يكون عنده ضعف في الأدوات، على حد وصفه.

وأضاف أن هناك بعض الأشخاص لا يتقبلون النقاش، لأنه إذا فهم، فهذا يعني أنه كان عنده معلومات خاطئه، ويعتقد أنه لا يفهم، وهذا أمر خاطئ، مؤكدًا أنه لا يوجد أي مشكلة في أن يمتلك الإنسان وجهة نظر خاطئة، ومن ثم يقوم بتصحيحها.