كشف المزارع بو سلمان عن أسباب منع الطبينة، حيث أكد أنه تم منعها من قبل وزارة الزراعة، بسبب الحرائق والمخلفات الكثيرة التي تنتج عنها.

وأضاف أنها كانت تتم بشكل عشوائي، فينتج عنها الكثير من الحرائق والدخان، وأكد عن حاجتهم إلى مختصين لتعليمهم الطبينة بشكل صحيح.

وتابع أن الطبينة هي نصف عمل المزارع والنصف الآخر هي الأسمدة الطبيعية، وهي مهمة لتقليل المصاريف على المزارع، والتي من الممكن ألا تغطيها إنتاج المزرعة الذاتي.

وأردف أنه يتمنى أن تعود الطبينة إلى جميع مزارع الأحساء، ولكن على الطريقة القديمة، وبعلم من الوزارة، في لها قدرة كبيرة على قبل الحشرات، وتجديد التربة.