قدم الشيخ سعد بن عبدالله السبر توجيهاً لمن يصرخ عند وقوع المصيبة أو وفاة أحد الأقارب.

وقال السبر :” المسلم مأمور بالصبر عند المصيبة، فإذا كانت رفعة الصوت بلا جزع ولا تسخط ولا اعتراض وإنما خرج منها تلقائيا فهذا نرجو ألا يكون عليها به بأس، وان كان من باب الجزع والنياح فإنها تأتي يوم القيامة وعليها سروال من النار”.

وأضاف ” على الإنسان أن يفعل مافعلته أم سلمة عندما أصيبت بوفاة زوجها أبو سلمة فقالت ” اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها، وبعدها جاء إليها الكثير من الخطاب ليخطبونها إلى أن تقدم النبي صلى الله عليه وتزوج منها “.