ظهر متطوع ليبي أثناء مساعدته لفرق البحث على انتشال جثة أحد المفقودين، ليتفاجئ أنها تعود لوالده المفقود، ليتعالى نحيبه وبكاؤه فلم يستطع تمالك نفسه.

يذكر أن الإحصائيات أشارت إلى أن عدد الضحايا تخطت الـ 3000 قتيل، مع صعوبة إحصاء أعداد المفقودين، نظراً لحجم الكارثة التي وقعت.