أزيح الستار عن فيديوهات مفزعة وثقت وحشية تنظيم داعش الإرهابي بداخل مستشفى للاطفال في حلب بسوريا.

أوضحت اللقطات التي يعود تاريخها لعام 2013 تجول مسلحين لداعش داخل أروقة المستشفى الذي اتخذوه مقرا لهم آنذاك.

وقامت عناصر التنظيم بنقل السجناء معصوبي الأعين وضربوهم بالعصي وعذبوهم.

يذكر أن لجنة العدالة والمساءلة الدولية، فتحت تحقيقا في جرائم مرتكبة؛ ويمكن استغلال هذه اللقطات لملاحقة الدواعش ومحاسبتهم.