كشفت أول مدربة سعودية معتمدة في رماية الخيّالة نورة الجبر أبرز التعليقات التي تتعرض لها بسبب رياضتها.

وقالت نورة الجبر :”أكثر مايقال لي، إننا في عام ٢٠٢٣ ونورة لا زالت ترمي بالأسهم وتستخدم السيف ورجعتنا للخلف آلاف السنين”

وأضافت” الآن أنا سعيدة جدا بتوجه رؤية المملكة ٢٠٣٠ بإحياء تراث المملكة العربية السعودية، وأنا أقول الحمد لله أنني أتيت في الوقت الصحيح”.

وأشارت إلى أن رمي السهام واستخدام السيف مثلها مثل باقي الرياضات التي تدعم القوي العقلية والجسدية، حيث انها تقوى التركيز والثقة بالنفس فضلا عن تأثيرها المباشر على قوة الشخص العقلية والجسدية.