فسر خبير الأرصاد الجوية، خالد الزعاق، سبب تسمية شهر صفر بهذا الاسم والأجواء المتوقعة به.

وقال الزعاق إن تسمية راجعة إلى أن الديار في مثل هذا الشهر كانت تصفر وتخلو من قاطنيها بحثا عن المعيشة، وفقا لما ذكره بقناة “العربية”.

ولفت إلى أن النصف الأول من هذا الشهر سيكون نهاية القيظ، حيث ستكون الحرارة مرتفعة بالنهار، وستكون أيضا الرطوبة في الليل، فيما سيشهد النصف الثاني من شهر صفر انكسار حدة شعاع الشمس وسيكون الجو بارد في آخر الليل.