بدت المدينة المنورة مدينة الأضواء بأنوارها الساحرة الخاطفة للأنظار لتعكس اسمها وتصبح اسماً على مسمى بفضل اعتمادها تقنية إنارة متطورة وتحديث أنظمة إنارتها بتجارب وخبرات عالمية.

ويأتي ذلك بعد بدء أعمال مشروع تجديد هوية الإنارة لخلق هوية متفرّدة ومتوافقة مع هوية المدينة المنورة ، لتمنح السكان والزوار تجاربًا بصرية مُلهمة تترجم مستهدفات برامج جودة الحياة

وتطمح أمانة المدينة المنورة من خلال هذا المشروع إلى تحقيق نواتج التهيئة العمرانية المستدامة والمستهدف تحقيقها بالمدينة من خلال تحسين المشهد الحضري، وتحقيق الهوية البصرية لإضاءة، إلى جانب تحقيق التجانس الجمالي للإضاءة، وإظهار القيمة التاريخية للمسجد.