شهدت المدينة المنورة أعمال تطوير الأحياء القديمة وطريق الصحابي خالد بن الوليد على امتداد أكثر من 4 كم داخل النطاق العمراني.

كما شملت عمليات التطوير عدد من المواقع الحيوية منها مستشفى الملك فهد ووادي العقيق ومسجد القبلتين وصولاً لمنطقة غزوة الخندق.

ويذكر أن المدينة المنورة قد تجلت الاهتمامات بها في إتمام أكبر توسعة في تاريخ المسجد النبوي لرفع طاقته الاستيعابية إلى مليونى مصلٍ مع نهاية أعمال المشروع، ليمثل حدثًا إسلاميًا عظيمًا، وما يحظى به ضمن رؤية السعودية 2030