تفاعل الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله- مع أبيات شعرية سردها أمامه أحد الشعراء ودفعه لطلب الاحتفاظ بالأوراق التي كتبت بها هذه الأبيات.

وكان الملك فهد يجري زيارة، وعبر أحد الشعراء عن سعادته بوجود الملك فهد فأعد أبيات شعرية أثنى بها على الملك فهد، وقال في إحدى أبياتها :”طَلقُ المحيّا نيّر الوجه باسمٌ راياتهُ خفّاقةٌ لاتُغلَبُ”.

وارتسمت على وجه الملك فهد ملامح الإعجاب بما سمعه، وعندما انتهى الشاعر من أشعاره سلم الملك فهد عليه ثم طلب منه أن يحتفظ بالأوراق التي كتب فيها الشاعر الأبيات الشعرية، كما تفاعل الملك فهد مع طفل طلب لقاءه، وعندما حاول الطفل الاقتراب منه منعه أحدهم لكن الملك فهد رفض ذلك وطلب أن يقترب الطفل منه.