ظهر وزير مالية النيجر وهو يبكي بحرقة في مؤتمر صحفي بعد الانقلاب الناجح على رئيس البلاد الموالي لفرنسا.

ويعد هذا هو حال وزير المالية الذي تم منحه 48 ساعة لتوضيح سوء الوضع المالي للبلاد ومكان اختفاء اموال الدولة التي سُرقت أو مواجهة الإعدام رمياً بالرصاص.

وخسرت فرنسا مالي وبوركينا فاسو وإفريقيا الوسطى، ليحدث أيضًا انقلابًا عسكريًا ناجحًا وتام الأركان في آخر معاقل فرنسا وهي النيجر وسط وغرب إفريقيا.

وستخسر فرنسا واحدة من أكبر موارد اليورانيوم الخام في العالم، بالإضافة للذهب والفحم والنفط.