سادت حالة من القلق والرعب في قصر الإليزيه، بعد العثور على إصبع مقطوعة على مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وكشفت مصادر إن الإصبع المقطوعة أرسلت بالبريد إلى الإليزيه، المقر الرسمي للرئيس الفرنسي.

وأضافت المصادر أن دائرة المراسلات في الإليزيه استلمت «الطرد» في الفترة ما بين 9 و10 يوليو الجاري، قبيل أيام من احتفال فرنسا بالعيد الوطني في 14 من الشهر ذاته.

وأشارت المصادر أن الطرد لم يحمل أي رسالة مكتوبة، كما تم وضع الإصبع في الثلاجة في مقر الرئاسة إلى حين تسلمته الشرطة خلال الليل.