في واقعة خطيرة من نوعها، عثرت سيدة على كاميرا مراقبة مخفية في المرحاض بمكان غير متوقع في غرفة فندق .

وظهرت السيدة وهي تقوم بتصوير حمام الغرفة، وتذهب لفتح الحنفية لتكتشف داخلها كاميرا مراقبة مخفية، لم يخطر مكانها على ذهن أحد .

السيدة التي عثرت على كاميرا المراقبة اكتشفت كارثة خطيرة قبل استمرارها في إيذاء وفضح خصوصيات ملايين النساء غيرها .

ولم ترتدي المرأة لباس الصمت بل قامت بتصوير الواقعة ونشرها لتحذر غيرها من الوقوع في مثل هذه الأفعال الفادحة التي انتزع من قلب صاحبها لباس الشرف .