رسم الحجاج هندسة إلهية بانسيابية عالية داخل صحن الطواف في أجواء تحفها السكينة والطمأنينة والخشوع، وفي وسط رعاية جليلة من القيادة الرشيدة وتنظيم متقن لخدمتهم وراحتهم، أثناء تأديتهم طواف القدوم .

النفوس التي لاذت بمولاها طمعًا ورجاءً في صحن الطواف يؤدون طواف القدوم بكل راحة وطمأنينة، طامعين في عفو الله، وطالبين المثوبة.