سيطرت حالة من الرعب على سكان روستوف الروسية، بعد سماع دوى انفجار،قرب مقر قيادة الجيش الروسي.

وأسرع الأهالي للهروب وإيجاد مكان للاختباء خوفًا من تصاعد القتال بين الجيش الروسي وقوات فاجنر.

ويعيش سكان منطقة روستوف، التي تتضمن مقر المنطقة العسكرية الجنوبية في جنوب روسيا، في رعب حيث أعلنت قوات فاجنر السيطرة عليها.

يذكر أن مدينة روستوف تعتبر ذات أهمية استراتيجية كبيرة للجيش الروسي، باعتبارها إحدى خطوط الإمداد الموجهة إلى أوكرانيا، لقربها من الحدود.